موجز تحويل الاستخدام

مكافحة تحويل استخدام والانتشار غير المشروع للمواد المستخدمة في تصنيع العبوات الناسفة المرتجلة

مكونات الصواريخ المستخدمة في هجمات الطائرات بدون طيار في شمال و شرق سوريا

بين أيلول 2021 وحزيران 2022، وثّق المحققون الميدانيون لمركز أبحاث التسليح أثناء الصراعات بقايا قطع صواريخ من 17 هجوم بصواريخ جو-أرض بالتعاون مع قوات الأمن المحلية. هذه أنظمة صواريخ تم تصنيعها في تركيا ومن المحتمل أنها أطلقت من الطائرات بدون طيار (انظر قسم “توثيق الضربات الصاروخية في سوريا”) وأظهرت تحقيقات مركز أبحاث التسليح أثناء الصراعات أن بعض مكونات الصواريخ تم تصنيعها في الخارج واستيرادها للاستخدام في صناعات الدفاع التركية وتشمل هذه مكونات مهمة متاحة تجارياً والتي لا يبدو أنها مشمولة بضوابط التصدير الحالية.

الشبكات التي تقف وراء برامج الأسلحة المرتجلة الخاصة بتنظيم داعش

نتائج تحقيق استمر 18 شهراً يحدد الشبكات البشرية والمالية وراء الشراء العالمي للسلع والتقنيات المستخدمة في إنتاج أسلحة تنظيم داعش. يُظهر هذا التحقيق كيف أخفى سماسرة التنظيم جهودهم وراء الشركات الوهمية والأسماء المستعارة والوكلاء لإتمام عمليات الشراء.

مسار تطور الطائرات بدون طيار التي تستخدمها القوات الحوثية في اليمن

تتبع هذه البرقية تطور الطائرات بدون طيار للحوثيين والذي أصبح يزداد في الضراوة والقوة. تجد منظمة بحوث التسلح أثناء الصراعات بأن هذه المجموعة اليمنية قادرة على صناعة بعض المكونات محليا فيما تقوم بالحصول على المكونات الإلكترونية الأكثر تطورا من شبكات الموردين الخارجية.

الألغام والعبوات الناسفة المرتجلة المستخدمة من طرف قوات الحوثيين في الساحل الغربي من اليمن

يقدم هذا التقرير نظرة موسعة حول الألغام والعبوات الناسفة المرتجلة التي تستخدمها قوات الحوثيين في الساحل الغربي لليمن. وقد كشفت تحقيقات مؤسسة “أبحاث التسليح أثناء الصراعات” (CAR) أن جزءاً هاماً من هذه الألغام عبارة عن ألغام مرتجلة مُصنَّعة محلياً من طرف قوات الحوثيين.

العبوات الناسفة المتحكم فيها لاسلكياً وعبر الأشعة تحت الحمراء السلبية

“تعرض مؤسسة ’أبحاث التسليح أثناء الصراعات‘ (CAR) في هذا التقرير نتائج مقارَنة بين المقذوفات المُكوَّنة انفجارياً (EFPs)– المُموَّهة لتشابه الصخور الطبيعية – التي تم توثيقها في اليمن، وبين أجهزة مشابهة موثقة في مناطق أخرى في الشرق الأوسط من قبل فرق تحقيقات ميدانية”.

“أسلحة “داعش

“إن هذا التقرير ثمرة لما يزيد عن ثلاث سنوات من التحقيقات الميدانية في قنوات الإمداد والتوريد التي يتزود منها تنظيم “داعش”. فهذا التقرير يشمل تحليلاً لأكثر من 40 ألف قطعة تم انتشالها من التنظيم بين 2014 و2017، وتشمل هذه القطع أسلحة وذخائر ومكونات يمكن تعقُّبها وسلائف كيميائية سبق أن استخدمهما التنظيم في تصنيع العبوات الناسفة.”

«العبوات الناسفة متعددة الأدوار الخاصة بتنظيم «داعش

فيمعركةالموصل،استخدمتقواتتنظيم “داعش” طائراتتجاريةبدونطيار(درونات) مزودةبعبوات ناسفة مصمَّمةخصيصاًلهذاالغرض. يُذكر أنالتفاوتاتالتقنيةالملاحظةأثناء معاينةالأجهزةالمنتشَلةتؤكدمنجديدنزوعالتنظيمإلىإجراء اختباراتميدانيةتساعده على تجويد نظمالأسلحة المتوفرة لديه بشكل سريع،بمايشمل ذلك استغلالالتكنولوجياتالناشئةمثلالدرونات.

عمليات نقل التكنولوجيا الإيرانية إلى اليمن

“كشف محققومؤسسة’أبحاث التسليح أثناء الصراعات‘ عن عملياتجاريةلنقل تكنولوجيات إيرانية إلى المتمردين الحوثيين. وهذه الورقةتوثق حالات استخدام طائرات بدون طيار لتعطيل منظومات الدفاع الصاروخي من طراز “باتريوت”التابعة لقوات التحالف بقيادةالسعودية في اليمن، مما يشير إلى تطور في التكتيكاتالحربية غير المتماثلة”.

تحقيق يقتفي سلسلة توريد المكونات التي يستخدمها “داعش” في تصنيع العبوات الناسفة

“يستعرض هذا التقرير دراسة فاحصة لما يزيد عن 700 عنصر (قطع ومكونات ومواد) استخدمتها قوات “داعش” في تصنيع العبوات الناسفة،مع تحديد مصادرها واقتفاء سلاسل حيازتها، كما يعرض نتائج التحقيقات الميدانية التي أجريت في العراق وسوريا على مدى 20 شهراً انطلاقاً من يوليو 2014″.